10 صحفيات شغلن عضوية مجلس نقابة الصحفيين
على مدار تاريخ المهنة أثبتت المرأة الصحفية كفاءتها وجدارتها وأنها شريك أساسى وفاعل مع الرجل، فكانت أربع سيدات هن: فاطمة اليوسف (روزاليوسف)، ونبوية موسى، وفاطمة نعمت راشد، ومنيرفا عبد الحكيم، ضمن المائة المؤسسين للنقابة، وشاركن في أول جمعية عمومية لها في عام 1941.
بعد هذا التاريخ استمر نضال وكفاح المرأة الصحفية حتى استطاعت الوصول لعضوية مجلس نقابة الصحفيين بالانتخاب، وكسب ثقة زملائها الرجال قبل النساء، لتحتل مكانة خاصة من العمل النقابي، ولكن رغم الدور الكبير للنساء فى مهنة البحث عن المتاعب، لم تفز سوى 10 صحفيات فقط بعضوية المجلس هن: أمينة السعيد، وأمينة شفيق، وأمينة السعيد، ونوال مدكور، وفاطمة سعيد، وبهيرة مختار، وسناء البيسي، وشويكار طويلة، وعبير سعدي، وحنان فكري، ودعاء النجار.
كذلك لم نرى حتى الآن سيدة تتولى منصب نقيب الصحفيين..
في رأيكم ما أسباب قلة تمثيل المرأة فى مجلس النقابة؟، ولماذا لم نرى حتى الآن سيدة تتولى منصب نقيب الصحفيين؟