حندس

#اسم__مستعار قال موسى صبري عن محمد التابعي: لست أدري كيف أصف أسلوب التابعي لأنه مرتبط بعقلي وعاطفتي معا، وأبرز ما فيه أنه ينم عن قدرة على التعبير وفيها إعجاز وهذا أصعب ما في صناعة القلم، فليس المهم أن تكون الفكرة واضحة ومدروسة في نفس الكاتب بقدر أن يكون هو قادرا على عرضها في وضوح هو…

زوجة أحمد

#اسم_مستعار أنتي بينك وبينه حاجة يابنتي؟ قلت في جرأة دون أن أدعي الحياء: مافيش بيني وبينه حاجة إنما باحبه! وكأنما البيت كله اهتز ! كيف أوفر للمولود حياة مستقرة إذا كان أبوه نفسه غير مستقر، أني اعتبرت زواجي تجربة يجب أن تنجح وأنا لازالت في دور التجربة ولايجب أن استقبل طفلي الأول إلا بعد أن…

بنت الشاطئ

#اسم_مستعار الفكرة التي يُدافع عنها الأستاذ والزميل أحمد شوقي، في محاولة الاعتراف بالصياغة الجديدة لمعنى طُرِق من قبل، وأشهد لقد أدى الأستاذ حق رسالته، فكان دفاعه عنها حلوًا مُخلصًا، وتأييده قويًا مُقنعًا، وما أتردد في التسليم له بهذه الفكرة العامة، ولكن بعد ذلك أخالفه في رأيه عن أثر السرقات الشعرية في الأدب العربي، وأخالفه في…

سيلفانا ماريللي

#اسم_مستعار لم يكن لي أي اهتمام بالسياسة من أي نوع؛ لذلك لم أكن أقرأ الصحف بإنتظام أو حتى أفكر في قراءتها. حين بدأت العمل بالصحافة كنت أكثر الصحفيين استخدامًا للأسماء المُستعارة بسبب كثرة كتاباتي التي كان يستحيل معها أن أكتب باسم واحد فقط، ومن هذا أني ظللت 40 عامًا مسئولًا عن أبواب الموضة فكتبت باسم…

نادية عابد

#اسم_مستعار للأذكياء أقول، مواقف من السلوك الخاص، موعد معك، يفضلني أكثر بمايوة ازرق داكن، يوميات فتاة رصيّنة، في خطابات خاصة. في الوهلة الأولى ومن عناوين هذه المقالات، ستعرف أنها امرأة، كاتبة، تُعبّر بشكل أنثوي عما يدور في خاطرها من أفكار جريئة في وقتها، توقع في نهاية كل مقال باسم “نادية”، ثم “نادية عابد”، لا تظهر…

مصطفى أمين المُشاغب مجهول الهوية

#اسم_مستعار مصطفى أمين “المُشاغب” مجهول الهوية حكى مصطفى أمين في كتابه “لكل مقال أزمة “، مواقف كثيرة، وثّقت ما كان يحدث أثناء عمله بالصحف المختلفة، وتدخّل الرقابة الشديد الذي يصل في أوقات عديدة للمنع والسجن، مما أضطره إلى الكتابة لفترة تحت أسماء مُستعارة منها: “مُشاغب، مصموص، مدام أكس”، حتى يتحايل على القيود المفروضة آنذاك. يقول…

فارس فارس..وجه غسان كنفاني الساخر

“اسم مستعار”.. سلسلة أطقلها المرصد المصري للصحافة والإعلام؛ للتعرّف على كُتّاب وصحفيين قرروا أن يتّخذوا أسماءً مُستعارة في عصور مُختلفة، لأسباب عِدّة، أبرزها القيود المفروضة على حرية الرأي والتعبير. الكتابة تحت اسم مستعار كانت ملاذًا آمنًا للكاتب غسان كنفاني، ولعددٍ كبيرٍ من الصحفيين، الذين لم يجدوا بوابة أخرى للتعبير عن أفكارهم، سوى تجهيل هويتهم. “فارس…