بودكاست ويبقى الأثر
يأتي هذا البودكاست في إطار حملة يطلقها المرصد المصري للصحافة والإعلام تحت شعار “ويبقى الأثر” وهي حكايات من وقائع تغطية أحداث ثورة 25 يناير 2011.
بودكاست محمد الأنور: من هنا.
صحفى تعرض لإصابات جسدية بالغة، ولم يتلقى أي دعم مؤسسي سواء نفسيًا أو قانونيًا.
بودكاست إيمان عوف: من هنا.
تخبرنا كيف واجهت خطر التحرش والتجمعات البشرية التي كانت تستخدم ضد النساء من قبل مجهولين لردعهن عن المشاركة في تغطية أحداث الثورة.
بودكاست ربيع السعدنى: من هنا.
صحفي وكاتب، تم القبض عليه أثناء تغطية أحداث ثورة 25 يناير.
كانت تجربة “ربيع” مع الحبس موحشة ومريرة،تعرض فيها لانتهاكات بسبب عمله الصحفي.
يتذكر ربيع السعدني مع المرصد هذه الأيام العصبية، ويقول: “كانت الكاميرا والقلم هما سلاحي الوحيد أمام التنكيل”.
بودكاست الصحفي أحمد كامل: من هنا.
شارك الصحفي أحمد كامل، في تغطية أحداث ثورة يناير؛ يروي شهادته عن طبيعة الانتهاكات التي وقعت ضد الصحفيين/ات خلال أحداث الثورة قائلًا: “تزايدت الانتهاكات بشكل غير مسبوق، وأصبح العمل الصحفي خلال أحداث الثورة مغامرة خطرة، قد تنتهي بصاحبها إلى القتل أو السجن أو الإصابة”.ويرى “كامل” أن الصحفيين/ات دفعوا/ن ثمن نقلهم للحقيقة خلال أيام الثورة من أطراف متعددة سواء بترصد مقصود، أو باعتداء من قبل مواطنين.
بودكاست تامر عبد الحميد: من هنا.
كان لدى الصحفى تامر عبد الحميد، حلمًا بتحقيق العدالة الاجتماعية والحرية، وأن يرى بلده في صورة تليق بمكانتها العزيزة على قلبه، كما كان يحلم بفتح المجال العام للشباب، وإلغاء قانون الطوارئ.
أثناء قيام “عبد الحميد” بتصوير أحداث الانفلات الأمني وما تبعها من سرقات واعتداءات على مواطنين خلال أحداث ثورة 25 يناير، وجد نفسه شاهد عيان على تعرض زميله المصور لاعتداء وسرقة كاميرته من قبل البلطجية، فوثق ذلك وأعاد تذكره معنا.
بودكاست أحمد جمعة: من هنا.
مصور صحفي، وأحد من وثقوا تفاصيل ثورة 25 يناير التي نعيش ذكراها. انتشرت لقطات أحمد بشكل كبير على المستويين المحلي والعالمي. كان وقتها في الثلاثين من عمره عندما بدأت أحداث الثورة. في البداية، كانت صوره تعبيرًا عن رغبة في رصد أحداث لم يعهد رؤيتها فى مصر. يتذكر تلك الأيام قائلًا: “كان حدث جلل لم أتوقعه.. لم امتلك خبرة كافية فى تغطية الاشتباكات وسط النيران، مثل الكثير من أبناء جيلي المصورين، لكن بقيت الصور تعيد بناء المشهد من جديد، وتعيد لي بعض الذكريات عند الحديث عن الثورة”
بودكاست علي فهيم: من هنا.
تعرض المصور الصحفي علي فهيم لإصابة بالخرطوش، وتم التعدي عليه، وكسر كاميرته بهدف منعه من توثيق أحداث ثورة الخامس والعشرين من يناير، وممارسة عمله الصحفي. يتذكر “فهيم” هذه الوقائع مع ذكرى الثورة، ويقول: “المصورون ليسوا بمأمن عند النزول للتصوير في الشارع، أنا اتعرضت لخرطوش، وزملائي كانوا ضحية الاعتداء من قبل مجهولين أو من أطلق عليهم وقتها المواطنين الشرفاء”.
بودكاست شريف المصري: من هنا.
يحلم الصحفي شريف المصري بيوم تُطبق فيه المواثيق والاتفاقات الدولية التي تضمن حماية الصحفيين/ات وسلامتهم/ن، فهو واحد من الصحفيين الناجيين من تهديدات لاحقته من قبل مجهولين وبلطجية في أعقاب ثورة الخامس والعشرين من يناير.
بودكاست الصحفي محمد عاطف: من هنا.
تعرض الصحفى محمد عاطف، للاعتداء من قبل بلطجية كانوا يستهدفون الصحفيين خلال أحداث ثورة 25 يناير.
يتذكر محمد عاطف تلك الذكريات المؤلمة، ويقول: “فجأة شاوروا عليا وقالوا امسكوه ده “صحفي” اتفاجئت بحشد من البلطجية وأنا مجرد صحفى لا يملك سوى قلمه وكلمته”.
بودكاست أحمد عبده: من هنا.
صحفي يشاركنا تجربته أثناء تغطيته لأحداث ثورة يناير.
– فاكر كويس اليوم كان مختلف أول مرة أعيشه، كان فيه قنابل غاز وخرطوش بتتضرب والناس بتتفرق، وفيه صحفيين/ات كتير اتعرضوا للضرب والحبس.
– محتاجين أن النقابة تكون في ضهرنا دايمًا، والمجلس يهتم بالصحفيين/ات المستقلين/ات ويضمن حقوقهم/ن.
بودكاست رباب سعفان: من هنا.
عاهدت الصحفية رباب سعفان نفسها على البقاء في الميدان وإن دفعت حياتها كلفة لبقائها.
تروي كيف تحول ميدان التحرير إلى عراك بين المتظاهرين/ات من جهة، ومجهولين أرادوا السيطرة التامة على الشارع وتحويل المشهد إلى حرب، كان ذلك في اليوم الذي عُرف إعلاميًا باسم “موقعة الجمل” أعقاب ثورة الخامس والعشرين من يناير.
بودكاست محمد غريب: من هنا.
“كانت كل الوقائع جديدة وغير مألوفة”، هذا ما وصف به الصحفي محمد غريب، أحداث ثورة الخامس والعشرين من يناير، فرؤيته لمصابين وقتلى في ريعان شبابهم أثرت فيه كثيرًا.
وروى “غريب” أن مشاهد المستشفى الميداني، ومساندة الناس بعضها لبعض بأقل الإمكانيات والمعرفة أثرت فيه كثيرًا، واعتبرها نقطة فارقة سيظل يذكرها ما دام حيا
بودكاست عاطف عبدالعزيز: من هنا.
يُشاركنا تجربته أثناء تغطية أحداث ثورة 25 يناير 2011. “كان فيه كر وفر وضرب غاز كتير، مكنتش قادر أخد نفسي”
هكذا وصف الصحفي عاطف عبدالعزيز الأجواء التي عاشها أثناء تغطيته في ظل ظرف استثنائي وقطع الاتصالات وعدم تمكنه من التواصل مع مؤسسته الصحفية، فقرر السير حتى نهاية اليوم من شارع لشارع ليتمكن من كتابة تقريره الكامل والقيام بواجبه المهني
بودكاست علي رزق: من هنا.
يشاركنا تجربته أثناء تغطيته لأحداث ثورة 25 يناير.
يأتي ذلك في إطار حملة يطلقها المرصد المصري للصحافة والإعلام تحت شعار “ويبقى الأثر” وهي حكايات من وقائع تغطية أحداث ثورة 25 يناير 2011.
بودكاست محمد شوقي: من هنا.
مُصوِر صحفي يشاركنا تجربته من واقع تغطية أحداث ثورة 25 يناير 2011.
يصف “شوقي” المشهد حين تفاجأ وقت تغطيته بالرصاص وتفرق المتظاهرين/ات وسقط حوله مصابين وقتلى، ثم واجه “البلطجية” الذين حاولوا الإعتداء عليه وعلى معداته.
يستنكر المُصوِر الصحفي عدم توفير مظلة حماية له ولزملائه من مؤسساتهم/ن الصحفية أثناء مشاركتهم/ن في التغطية.
بودكاست الصحفية ولاء صلاح: من هنا.
تُشاركنا تجربتها في تغطية أحداث ثورة 25 يناير 2011. “ثورة يناير كانت فاصلة في حياتي، غيرت فيا كتير للأفضل”
هكذا تروي الصحفية ولاء صلاح ماعايشته وما تأثرت به رغم الأوقات الصعبة التي مرت عليها، تناشد ولاء كافة الجهات المعنية بضرورة تقديم الدعم النفسي المجاني والكامل للصحفيين/ات لمساعدتهم/ن على تخطي تغطيتهم/ن للأحداث الصعبة والمؤلمة.