أحمد جمال زيادة يكتب من داخل محبسه بـ “سجن أبوزعبل “

رسالة بعنوان ” ماذا بعد الكتابة ! “
خاص للمرصد
هل تهتم نقابة صحفيين بمصور صحفي معتقل وهي أصلاً لا يهمها إعتقال عشرات الصحفيين ولا تطالب بالإفراج عنهم خوفاً من بطش السلطة؟
حقوق إنسان لم تنفعني بشئ عندما قدمت شكوي ضد أحد الضباط بعد الإعتداء علينا بالضرب فكانت النتيجة أن قال لي “خلي الشكوي تنفعك من المضحك أن تُعقد أولي جلسات محاكمتي بعد عام ونصف العام من إعتقالي .